
الرئيس جوزيف عون يقوم بمسؤولياته تجاه وقف العدوان الصهيوني على لبنان ، بما يستطيع ويملك ، وهو دعا العدو الصهيوني للانسحاب من التلال التي احتلها خلال العدوان الاخير الشامل على لبنان .
عون دعا العدو الانسحاب من التلال الخمس المحتلة ،ليتمكن الجيش اللبناني من الانتشار في المناطق اللبنانية جميعها جنوب نهر الليطاني تطبيقا
للقرار الدولي 1701
الرئيس عون طالب راعيى اتفاق وقف اطلاق النار المعلن في 27/11/2024 وهما الولايات المتحدة وفرنسا إلى ممارسة ضغوط فعالة على العدو لتنفيذ الاتفاق ، بعد ان التزم حزب الله بالإتفاق .
كلام الرئيس عون ،طبعاً لم ولن يعجب العدو الصهيوني … هذا جانب مفهوم ..
اما الجانب غير المفهوم فهو تحرك قوى في الداخل للتشويش على مساعي عون وتصريحاته ، برمي اشاعات لا تساعد الرئيس في مهمته ، بل تصب في خدمة العدو وتصميمه على همجيته ، بقصف مباني مدنيين ، وتحاول بإشاعات وأكاذيب “تبرير “همجية العدو واستمرار عدوانه ، وتتحدث عن رفض اهالي الضاحية منع دخول الجيش اللبناني إلى المربع المدني الذي استهدفه العدو بهمجيته .. وهذه كلها اكاذيب تشوش على مهمة الرئيس عون وجهوده لوضع حد للعدوان