
التقارب بين سورية وحزب الله ،وطي صفحة الماضي بكل ما فيها من أخطاء متبادلة ،وفتح صفحة جديدة مبنية على ثوابت وتقاطعات ثورية قومية واسلامية ،وشكل جديد للنضال مع العمق الاستراتيجي السوري، هي مطلب لكل المناضلين بعد أن خذلتنا قياداتنا وخذلناالاعراب .
سورية والحزب :هما شريان الحياة للثورة الفلسطينية والحركة الوطنية والقومية العربية
فلسطيني غيور