
١- توجه لمنع الاحزاب التي تملك اجنحة مسلحة من المشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة!!
٢-معهد “نيو لاينز” : اي انسحاب أميركي متسرع من العراق ، سيترك قوات الامن العراقية مكشوفة امام الإرعاب والفصائل المرتبطة بايران !
التعليق جاء بناء على معلومات تفيد بامكانية ان يقدم الرئيس دونالد ترامب على سحب القوات الأميركية من العراق وسورية .. وترك فراغ امني في البلدين
٣- مصادر إعلامية ان أميركا تضغط على صاحب القرار العراقي ، لنزع سلاح الفصائل العراقية ، بطريقة فعالة وسريعة بالتوازي مع مفاوضات الملف النووي بين ايران واميركا !!
٤- شبح الرئيس احمد الشرع يسيطر على قادة فصائل مسلحة في البلاد ، بعد ان اسقط الشرع نظام بشار الاسد ، لذا فهي تعارض بشدة دعوة الرئيس السوري إلى بغداد لحضور القمة العربية المقررة في الشهر القادم .
بالمقابل فإن وزير الخارجية العراقية فؤاد حسين قال : ان دعم استقرار سورية مهم للعراق ولأوروبا .
٥-كلما تقدمت المفاوضات الإيرانية – الاميركية التي تجري بين البلدين ، كلما تعززت فرص حصول العراق على ما يحتاجه من مواد اساسية للطاقة ،خصوصاً والبلاد مقبلة على حر شديد حيث تصل درجة الحرارة في بعض المناطق وفي أوقات معينة إلى ما فوق الخمسين درجة مئوية!
٦- منطقة الأنبار غرب العراق، واعدة بوجود 29 تركيباً هيدروكاربونية، معظمها غني بالغاز ، بما يجعلها ركيزة أساسيةجديدة لاستقلال العراق الغازي ، لا سيما مع تراجع انتاج بعض الحقول في الجنوب
حقل عكاز قد يمثل طوق نجاة حقيقي ليس فقط لتأمين الوقود لمحطات الكهرباء ، بل لتحرير العراق من الاعتماد على الغاز المستورد !!
٧- بالمقابل ، فإن هناك من يعتقد ان استمرار الإعتماد على الغاز والكهرباء الايرانيين يثير
التساؤلات حول جدية الجهود الحكومية في تطوير البنية التحتية للطاقة المحلية