
أقرأ هنا كل شيء وأي شيء عن نوايانا تجاه غزة.
إليكم موقف فرنسا، وهو واضح:
نعم للسلام.
نعم لأمن إسرائيل.
نعم لدولة فلسطينية من دون حماس.
وهذا يتطلب الإفراج عن جميع الرهائن،
وقفاً دائماً لإطلاق النار،
استئنافاً فورياً للمساعدات الإنسانية،
والبحث عن حل سياسي على أساس دولتين.
الطريق الوحيد الممكن هو الطريق السياسي.
أدافع عن الحق المشروع للفلسطينيين في دولة وفي السلام، كما أدافع عن حق الإسرائيليين في العيش بسلام وأمان، مع اعتراف كل طرف من جيرانه.
يجب أن يكون مؤتمر الدولتين في يونيو المقبل نقطة تحول.
أبذل قصارى جهدي مع شركائنا لتحقيق هذا الهدف من أجل السلام. نحن في أمسّ الحاجة إليه.
ولكي ننجح، يجب أن لا نتوقف عن بذل أي جهد. يجب أن لا نرضخ للحلول السريعة أو الاستفزاز. لا ندع المعلومات الكاذبة والتلاعب تنتشر.
وقبل كل شيء، فلنبقَ موحدين.