
بدلا عن محاكمة المفكرين وسجنهم بتهمة إزدراء الدين ،وعدم محاكمة مسئولي الأزهر الذين تسببوا بفقههم في تكوين كل جماعات الإرعاب الديني :كالقاعدة وداعش والتكفير والهجرة وبوكو حرام
وبدلا عن إنشغالكم بقانون الإيجار القديم..
قوموا بنهضة فقهية وعلميه في عقول شباب وطلبة وتلاميذ ذلك البلد.
وهيا قوموا بتغيير الدستور ،حتى يمكن عزل اي شيخ للأزهر.
بل ووقف الدراسة بالازهر لمدة عام حتى نتمكن من تنقية وتجلية ذلك التراث الذي تعتبرونه ديناً، والذي تخرج به السفاحون والقتلة
ومنهم طلبة الأزهر الذين قتلوا النائب العام الاسبق هشام بركات .
فازهرنا الحالي اثبت على مدار أكثر من ألف سنة خلت ..أنه واقف في مكانه ليجعل منا عبيدا لفقه السلف المخالف للقرآن ،وليس عبيدا لله وهيأ لإعلاء قيمة
الكلمة القرآنية التي اهملناها ونسخناها وعطلنا احكامها قرونا من الزمان ،حتى يرضى عنا ربنا.