
ضابط سابق في الجيش المصري كان متخصصاً بالجماعات الاسلامية
محام بالنقض
القاهرة ، جمهورية مصر العربية
١- أن القرآن صدر من الله، ونطق به الرسول للصحابة وتواتر حتى يومنا هذا فوصلنا
٢-اما السنة فقد انقطع قول النبي بها أكثر من ٢٥٠ سنة قبل ظهورها للسلف ثم لنا
٣-والرسول إنما تعني الرسالة الإلهية.
٤- أما النبي فهو البشرية ومفهوم الصلاح الذي قد يصيب ،وقد يذنب بل وقد يتبع الهوى لذلك قال ربنا:.
{يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ ۖ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ ۚ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ}
[سورة التحريم: 1]
{إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُّبِينًا (1) لِّيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا (2) }
[سورة الفتح: 1 إلى 2].
٥-والخلفاء الراشدون جمعوا القرآن ولم يجمعوا السنة.
٦-والرسول قد أمر بأن يتم محو كل ما تمت كتابته إلا القرآن
لذا فهناك فرق كبير جدا بين القرآن والسنة.