
لا تساوي عدوانية وهمجية ووحشية الدعم الاميركي للعدو الصهيوني :قاتل أطفال ونساءغزة ورجال لبنان المقاومين ، ومدمر القرى والبلدات وحارق الشجر والبشر … إلا ممثلته الشخصية المدعوة مورغان اورتاغوس .
مورغان سعيدة بقلة أدبها ، ومن يسعده قلة أدبها من اللبنانيين حقير ولا كرامة له ، لا شخصية ولا وطنية ولا اخلاقية .
مورغان تعتمد حفنة من اللبنانيين اعمتهم حفن الدولارات والدراهم .. كي يروجوا لوقاحتها وقلة أدبها ، وكلما زادت مدفوعات أميركا وعملائها لهم ، تباروا في الوقاحة والتفاهة والذل .
نعم
العدو الصهيوني اعتمد على عملاء ارشدوا على المقاومين ليقتل فيهم .. وأعتمد على صهاينته السياسيين في محاولة لقطف ثمار الهمجية الصهيونية ، وكلما جاءت هذة الوقحة إلى لبنان، فرك المن دون كرامة ايديهم فرحاً وهم يهتفون : زادت الرزقة ، واذا بصقت في وجوههم هتفوا الدنيا عم تشتي !!!
يا اجيال لبنان المتواصلة كان الآباء يتظاهرون في شوارع بيروت كلما قصدت ميناءها قطعة من الأسطول السادس الاميركي …ولم يكن يسعد بنزول جنود الاميركان بيروت إلا شراميط شارع بنات الهوى