
ايال غولان (Eyal Golan) مغني “راب” مشهور ، دعا الجيش الإسرائيلي غداة عملية « طوفان الأقصى « إلى إبادة فلسطينيي غزة عن بكرة أبيهم ، ثم كرر دعوته
لارتكاب هذه الإبادة في ١٥ تشرين الأول من عام ٢٠٢٤ في لقاء مع قناة بث تلفزيونية إسرائيلية ، الامر الذي دفع المدعي العام الى فتح تحقيق حول الدفع لارتكاب مجزرة.
ومن المعروف أن هذا المغني اتهم عام ٢٠١٤ بأنه تهرب من دفع الضرائب على مداخيله (وهو ما اعترف به يومها) واتهم كذلك هو ووالده بارتكاب اعتداءات جنسية على قاصرات.
هذا الشخص مدعو للمشاركة في حفلة غنائية ستقام في العاصمة الفرنسية- باريس لجمع تبرعات لجمعية إسرائيلية مرادفة للصليب الأحمر والهلال الأحمر.
في فرنسا ، “حزب فرنسا الآبية ”
هو الجهة الوحيدة التي استنكرت أمكانية دخول هذا المشجع على ارتكاب جرائم إبادة جماعية الأراضي الفرنسية، في حين أنه ليس هناك ما يشير إلى أن الحكومة الفرنسية ،
ولاسيما وزير الداخلية مهتمّ بهذا الموضوع، لأنه يقضي معظم أوقاته في ملاحقة المتضامنين مع الشعب الفلسطيني بتهمة ” تمجيد الأرعاب
« Apologie du terrorisme «