
ردا على أولئك الذين يصرخون ويهتفون باسم الشعراوي ويعيشون وهما إسمه الشعراوي اقول لكل واحد منهم ما يلي:
١- أنت لن تستريح إلا إذا مدحنا الشعراوي الذي سجد لله شكرا لهزيمة جيوش العرب في حرب عام ١٩٦٧ بينما كنت انا راقدا بالمستشفى العسكري بين الحياة والموت والاطباء يستخرجون الشظايا من كل أنحاء جسمي.
فما رأيكم بوطنية وانتماءات الشعراوي.؟!.
٢-وطبعا أنصار الشعراوي سينكرون أنه نهانا أن نعالج والدينا من الفشل الكلوي ولا نعمل لهم غسيل للكلى لأنه مكلف ويجب أن نتركهم ليموتوا توفيرا للنفقات…
وهيا اكتب على اليوتيوب ( الشعراوي وغسيل الكلى). لتتيقن من كلامي.
٣-وطبعا سينكر أحباب الشعراوي أنه زعم بأن النبي محمد حينما رأى زينب بنت جحش متخففة من ملابسها قال (ما شاء الله) وأنها اعجبته فطلقت من زوجها وقام الله بتزويجها للنبي.
٤- وطبعا ستنكرون أنه قال أن من حق الإماء أن يطأهن اسيادهن حتى لا يشعرون بأن سيدة الدار لها ميزة عليهن.
٥- وقال الشعراوي في شعراوياته أن الله سخر لنا أهل الشرق والغرب ليخترعوا لنا تلك الإختبارات التي تريحنا لنتفرغ نحن لعبادة الله مما يجعل الأمة تستمر في تخلفها العلمي والحضاري.
٦-وقال الشعراوي بقتل المرتد وقتل تارك الصلاة في دين يقول الله فيه:
* ( لا إكراه في الدين).
*( من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر).
وكل ذلك مؤيد بفيديوهات ولا تستطيعون إنكار تلك الجهالات لأنكم تحبون الشعراوي بلا عقل
وهناك الكثير جدا غير ما تم ذكره.
فقولوا لي متى تستطيعون الحكم على الناس وعلى الامور بموضوعية وبغير ميل باستخدام العقول ويقظة الضمائر.،!..
وطبعا كل ذلك لا ينفي أنه كانت له إيجابيات لا يمكن إنكارها.
اضافة من حسن صبرا
المستشار المحامي بالنقض
د احمد عبدو ماهر من رجالات التنوير وتصحيح المسار الديني في صفوف المؤسسات الدينية الرسمية التي يتبعها اكثر من مليار ونصف المليار مسلم ، جزاء الله كل خير وأخذ بيده
اما عن الشعراوي فاسمحوا لي عن اضيف ما كان يقوله علناً :
سئل في احدى جلساته على مصطبة الدروس التي تضلل المصلين : ما هو رأي فضيلة الإمام الشعراوي في الذي يشتم زوجه واهلها ويضربها ؟
رد الشعراوي مستغرباً السؤال : الله ! الراجل اللي بيشوف عورة مراته من حقه يشتمها ويضربها ويشتم اهلها!!!
ما هذا يا شعراوي ؟ والمصلون في المسجد يرددون كالببغاوات الله الله الله
وسأل احد المذيعين الشعراوي : ما هو حكم تارك الصلاة ؟ فرد حاسماً : يستتاب ثلاثة مرات ثم يقتل !!! هذا الشعراوي يخالف دعوة الله سبحانه وتعالى التي حملها رسوله الكريم: من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر
الشعراوي الذي اختاره انور السادات وزيراً وقف في مجلس الشعب المصري يهاجم احد نواب المعارضة المصرية : قائلاً وسط تصفيق الأصنام : ان السادات لا يسأل عما يفعل ( رب غفرانك )
الشعراوي مات وهو يحمل ويروج لهذا الخزعبلات والاسرائيليات ، تماماً مثلما مات المفتي السعودي عبد العزيز بن باز وهو يكفر الذي يقول ان الارض كروية !!!
كم تحتاج هذه الامة الافكار الصائبة الدارسة المؤمنة التي يمثلها امثال الدكتور احمد
واسمحوا لي ان اختم ان الكارثة ليست في امثال الشعراوي وابن باز وأمثالهما .. بل في الذين كانوا يجلسون كالاصنام تحت اقدامهم يستمعون ، وكلما تقيأ احدهما بمثل هذه الأفكار هتفوا الله يفتح عليك… وهو في الحقيقة يقفل ابواب المعرفة والحقيقة والتنوير ، وهو لا يفتح سوى ابواب الجهل والضلال
د احمد عبدو ماهر من رجالات التنوير وتصحيح المسار الديني في صفوف المؤسسات الدينية الرسمية التي يتبعها اكثر من مليار ونصف المليار مسلم ، جزاء الله كل خير وأخذ بيده
اما عن الشعراوي فاسمحوا لي عن اضيف ما كان يقوله علناً :
سئل في احدى جلساته على مصطبة الدروس التي تضلل المصلين : ما هو رأي فضيلة الإمام الشعراوي في الذي يشتم زوجه واهلها ويضربها ؟
رد الشعراوي مستغرباً السؤال : الله ! الراجل اللي بيشوف عورة مراته من حقه يشتمها ويضربها ويشتم اهلها!!!
ما هذا يا شعراوي ؟ والمصلون في المسجد يرددون كالببغاوات الله الله الله
وسأل احد المذيعين الشعراوي : ما هو حكم تارك الصلاة ؟ فرد حاسماً : يستتاب ثلاثة مرات ثم يقتل !!! هذا الشعراوي يخالف دعوة الله سبحانه وتعالى التي حملها رسوله الكريم: من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر
الشعراوي الذي اختاره انور السادات وزيراً وقف في مجلس الشعب المصري يهاجم احد نواب المعارضة المصرية : قائلاً وسط تصفيق الأصنام : ان السادات لا يسأل عما يفعل ( رب غفرانك )
الشعراوي مات وهو يحمل ويروج لهذا الخزعبلات والاسرائيليات ، تماماً مثلما مات المفتي السعودي عبد العزيز بن باز وهو يكفر الذي يقول ان الارض كروية !!!
كم تحتاج هذه الامة الافكار الصائبة الدارسة المؤمنة التي يمثلها امثال الدكتور احمد
واسمحوا لي ان اختم ان الكارثة ليست في امثال الشعراوي وابن باز وأمثالهما .. بل في الذين كانوا يجلسون كالاصنام تحت اقدامهم يستمعون ، وكلما تقيأ احدهما بمثل هذه الأفكار هتفوا الله يفتح عليك… وهو في الحقيقة يقفل ابواب المعرفة والحقيقة والتنوير ، وهو لا يفتح سوى ابواب الجهل والضلال